الاثنين، 17 أغسطس 2020

حكايات في زمن فات

أبن حواء

حكايات في زمن فات




لا تسأل القلبَ عن صمتٍ هامَ به فالصَمتُ صَمتي وكمْ في الصَمتِ إفصاحُ جرحُ العشقِ وسامٌ لا مناصَ ، بهِ شيءٌ من السِّحرِ لا يَفنى فنَرتاحُ فاهنأ بكأسِ الهوى والعمرُ ثانيةٌ ولا يعيبُهُ همٌ او جراح وعاقر الوجدَ اعمى فالأقدارُ ماضيةٌ
فالصَمتُ صَمتي وكمْ في الصَمتِ إفصاحُ جرحُ العشقِ وسامٌ لا مناصَ ، بهِ
شيءٌ من السِّحرِ لا يَفنى فنَرتاحُ

فاهنأ بكأسِ الهوى والعمرُ ثانيةٌ

ولا يعيبُهُ همٌ او جراح وعاقر الوجدَ اعمى فالأقدارُ ماضيةٌ
أَن أدركَتكَ تَمْضِي َبَا الْعُمْر كَا الرِّيَاح .

وَإِذَا سَأَلْت عَاشِقٌ مَا بِهِ
يروي لَك كَمْ مِنْ الْحَبِّ مَضَى فِي كِفاح
وَلَا تهزاء مِن ضَعِيفًا الْمَال ضَعَّفَه
فَإِنَّ الْمَالَ زَائِرًا لَهُ فِي سَئِم الْبَشَر أَرْوَاح





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هزل فلا عزم

 نحن في صمتٍ وخِزْيانِ   نهوي كطيرٍ ضاع في البنيانِ   غزة تنادي في بقايا الكونِ   وأهلها يصرخون بلا أعوانِ   أين العروبة؟ أين وعد الإخوة  ضا...